مفوضية كينشاسا المستقلة
  فلسطين
 

الأرض

 

تمتلك المنطقة أرض متنوّعة جدا، تقسم عموما إلى أربعة مناطق وهي من الغرب الي الشرق السهل الساحلي، التلال وجبال الخليل، وادي الأردن، و الهضبة الشرقية. في أقصى الجنوب هناك صحراء النقب. تتراوح الإرتفاعات من 395 قدم تحت مستوى البحر على شواطئ البحر الميت، وهي أخفض نقطة على سطح الأرض، إلى 1020 قدم في أعلى قمم جبال الخليل.

تمتلك المنطقة عدّة مناطق خصبة. إمدادات المياه للمنطقة ليست وفيرة. نهر الأردن هو النهر الوحيد في المنطقة، يتدفق جنوبا خلال بحيرة طبريا (بحيرة الماء العذبة الوحيدة في المنطقة) إلى البحر الميت الشديد الملوحة.

التاريخ

 

العرب الكنعانيون كانوا أول السكان المعروفين لفلسطين. خلال الألف الثالثة قبل الميلاد وقد أصبحوا مدنيين يعيشون في دول ومدن منها أريحا. طوّروا أبجدية ومنها إشتقّت أنظمة كتابة آخرى. موقع فلسطين في مركز الطرق التي تربط الثلاث قارات جعل لها موقع للإجتماع الديني و التأثير الثقافي على مصر، سوريا، بلاد ما بين النهرين، وآسيا الصغرى. وكانت أيضا ساحة للحروب بين القوى العظمى في المنطقة و خاضعة لهيمنة الإمبراطوريات المجاورة، بدأ بمصر في ألفية الثالثة قبل الميلاد. الهيمنة المصرية والحكم الذاتي للكنعانيين كانا بشكل دائم في تحدّ خلال ألفية الثانية قبل الميلاد من قبل غزاة متنوّعين عرقيا كالعموريون، هيتيتيس، وهورريانس. على أية حال، هزم الغزاة من قبل المصريين والكنعانيون.

بدأت السلطة المصرية بالضعف بعد القرن الرابع عشر قبل الميلاد، المحتلون الجدّد ومنهم العبرانيين وهم مجموعة من القبائل السامية من بلاد ما بين النهرين، و الفلستينيين (بعد ذلك سميت البلاد باسمهم)، وإيجي وهم شعوب من أصل هندي أوروبي.

الحكم الروماني

 

 أحتل الأكسندر الأكبر المقدوني المنطقة في 333 قبل الميلاد. ورثة الأكسندر، بتوليميس وسيليوسدس، واصلوا حكم البلاد. سيليوسدس حاول أن يفرض الثقافة والديانة الهيلانية (اليونانية) على السكان. في القرن الثاني قبل الميلاد، تمرّد اليهود تحت ماكابيس وبدأ دولة مستقلة (141 - 63 قبل الميلاد) حتى قهرهم بومبي العظيم من روما وجعلها مقاطعة حكمت من قبل الملوك اليهود.

خلال حكم الملك هيرود العظيم (37-4 قبل الميلاد) ولد سيدنا عيسى علية السلام. كان هناك ثورتان لليهود وقمعتا في 66-73 و 132-35. بعد الثانية، قتل عدد كبير من اليهود، والعديد بيع كعبيد، أما البقية فلم يسمح لهم بزيارة القدس. بدل أسم يهودا إلى إسم سوريا فلستينيا.

لاقت فلسطين إهتمام خاصّ عندما زارت القدس الإمبراطورة هيلينا أم الإمبراطور الروماني قسطنتين الأول الذي شرع المسيحية وأعلنها ديانة للدولة في 313 ميلادي. أصبحت القدس بؤرة للحجّ المسيحي. وكان لها عصرا ذهبيا من الإزدهار، الأمن، والثقافة. أغلب السكان أصبحوا مسيحيين.

قطع الحكم البيزنطي (الروماني) خلال فترات قصيرة بغزوات فارسية وأنهى تماما عندما فتحت الجيوش العربية الإسلامية فلسطين والقدس في العام 638.

الخلافة الإسلامية

 

الغزو اإسلامي بدأ حكم أسلامي لفلسطين لمدت 1300 سنة. كانت فلسطين مقدّسة للمسلمين لأن الله أمر النبي محمد بأن تكون القدس القبلة الأول للمسلمين ( الإتجاه الذي يواجهة المسلم عندما يصلّي) ولأنة صلي الله علية وسلم صعد في ليلة الإسراء و المعراج في رحلة إلى السماء من المدينة القديمة للقدس (المسجد الأقصى اليوم)، حيث بني المسجد الإقصى و مسجد قبة الصخرة بعد ذلك.

أصبحت القدس المدينة الأقدس الثالثة للإسلام. الحكام المسلمون لم يجبروا دينهم على الفلسطينيين، وخلال أكثر من قرن تحول الأغلبية إلى الإسلام. المسيحيون واليهود الباقون إعتبروا أهل الكتاب. وسمح لهم السيطرة المستقلة ذاتيا في مجتمعاتهم وضمن لهم أمنهم وحريتهم في العبادة. مثل هذا التسامح كان نادر في تاريخ الأديان و في تاريخ فلسطين.

أكثر الفلسطينيين تبنّوا العربية والثقافة الإسلامية. فلسطين إستفادت من التجارة مع الإمبراطوريات المجاورة ومن أهميتها الدينية خلال الحكم الأموي الإسلامي في دمشق. عندما إنتقلت السلطة إلى بغداد مع العباسيين في 750، أصبحت فلسطين مهملة. عانت البلاد بعد ذلك من الإضطراب والهيمنة المتعاقبة من قبل السلجوقيين، الفاطميين، والغزوات الصليبية. شاركت فلسطين، على أية حال، في مجد الحضارة الإسلامية، عندما تمتّع العالم الإسلامي بعصر ذهبي من علم، فنّ، فلسفة، وأدب. حيث بدأ المسلمون تعلّم العلوم اليونانية وبدأوا طريقا جديدا في عدّة حقول، بعد سنين كان لكلّ ذلك مساهمة كبيرة في عصر النهضة في أوروبا.

الحكم العثماني

 

الأتراك العثمانيون من آسيا الصغرى هزموا المملوكيين في 1517، وحكموا فلسطين حتى شتاء 1917. البلد كان قد قسّم إلى عدّة مناطق (سناجق) منها القدس. إدارة المناطق وضعت بشكل كبير في أيادي العرب الفلسطينيون. المسيحييون و اليهود، على أية حال، سمح لهم بكل الحريات الدينية والمدنية. إشتركت فلسطين في مجد الإمبراطورية العثمانية خلال القرن السادس عشرة، لكن ضعف ذلك المجد ثانية للإمبراطورية في القرن السابعة عشرة.

ضعف فلسطين في التجارة، الزراعة، والسكان إستمرّ حتى القرن التاسع عشر. في ذلك الوقت في بحث الأوروبيين عن الخام والمواد والأسواق، بالإضافة إلى مصالحهم الأستراتيجية، جلبهم إلى الشرق الأوسط. بين 1831 و1840، محمد علي، الوالى العثماني على مصر، حاول توسيع حكمة إلى فلسطين. سياساته حسنت الحال الأقتصادية حيث زادت الزراعة، وتحسن التعليم. عادت السلطة للإمبراطورية العثمانية ثانية في 1840، وفرضت إصلاحاتها الخاصة.

تصاعد القومية الأوروبية في القرن التاسعة عشرة، وخصوصا مع أنتشار اللاسامية، شجّع اليهود الأوروبيين لطلب اللجوء الى "أرض الميعاد" في فلسطين. ثيودور هيرزل، مؤلف كتاب الدولة اليهودية (1896)، أسّس المنظمة الصهيونية العالمية في 1897 لحملّ أوروبا على حل "المشكلة اليهودية". كنتيجة لتزايد الهجرة اليهودية إلى فلسطين بشّدة في 1880، العرب الفلسطينيون وهم حوالي 95 بالمائة من السكان بدأوا يشعرون بالتخوف من هجرة اليهود وشراء الأرض ومن ثمّ تحولت الى معارضة للصهيونية.

الإنتداب البريطاني

 

بمساعد من قبل العرب، أحتل البريطانية فلسطين من الأتراك العثمانيين في 1917 - 1918. العرب تمرّدوا ضدّ الأتراك لأن البريطانيين وعدوهم، في 1915-1916 من خلال المراسلات مع الشريف حسين إبن علي والى مكة المكرمة، بإستقلال بلدانهم بعد الحرب. بريطانيا، على أية حال، قدمت إلتزامات متعارضة أخرى في السرّ من خلال إتفاقية سيكيس بيكو مع فرنسا وروسيا 1916، بالتعهد بتقسيم وحكم المناطق العربية مع حلفائها. في إتفاقية ثالثة، في وعد بلفور 1917، وعدت بريطانيا اليهود بالمساعدة على تاسيس "وطن قومي" في فلسطين.

هذا الوعد دمج بعد ذلك في صك الإنتداب الممنوح لبريطانيا من عصبة الأمم في 1922. خلال إنتدابهم من 1922 الى 1948،البريطانيون وجدوا أن وعودهم المتناقضة إلى اليهود و العرب الفلسطينيين صعبة التوافق. تصوّر الصهاينة بفتح الهجرة اليهودية بشكل واسع النطاق، والبعض تكلّم عن دولة يهودية تشمل كلّ فلسطين. الفلسطينيون، على أية حال، رفضوا قيام بريطانيا بتقديم بلادهم إلى طرف ثالث و هم لا يملكونها، حدثت الهجمات المضادة للصهيونية في القدس في 1920 ويافا في 1921.

في 1922 في بيان سياسي للحكومة البريطانية تم أنكار طلبات الصهيونية بالحصول على كلّ فلسطين وحدّدت الهجرة اليهودية، لكن تم أعادت التأكيد على دعم بريطانيا للوطن القومي لليهود. و قدم أقتراح بتأسّيس مجلس تشريعي، رفض الفلسطينيون هذا المجلس لكون التمثيل فية عدم عدالة.

في 1928، عندما زادت الهجرة اليهودية بعض الشّيء، السياسة البريطانية تجاه الهجرة تأرجح تحت تضارب الضغوط العربية واليهودية. الهجرة تزايدة بحدّة بعد أضهاد النظام النازي في ألمانيا لليهود سنة 1933. في 1935 تقريبا حوالى 62,000 يهودي دخلوا فلسطين.

الخوف من الهيمنة اليهودية كان السبب الرئيسي للثورة العربية التي إندلعت في 1936 وإستمرّت بشكل متقطّع حتى 1939. في ذلك الوقت حدّدت بريطانيا الهجرة اليهودية ثانية ومنعت بيع الأرض لليهود.

فترة مابعد الحرب العالمية الثانية

 

الكفاح الفلسطين، الذي توقف خلال الحرب العالمية الثانية، إستأنف في 1945. الرعب من المحرقة النازية المزعومة أنتج عطفا عالميا و أوروبي لليهود وللصهيونية، وبالرغم من أن بريطانيا ما زالت ترفض هجرة 100,000 يهودي إلى فلسطين، العديد من اليهودي وجد طريقهم الى هناك بشكل غير قانوني.

الخطط المختلفة لحلّ مشكلة فلسطين رفضت من طرف أو آخر. أعلنت بريطانيا أن الإنتداب فاشل وحولت المشكلة إلى الأمم المتّحدة في أبريل/نيسان 1947. اليهود والفلسطينيون أستعدوا للمواجهة. بالرغم من أن الفلسطينيون فاقوا عدد اليهود (1300000 إلى 600000)، اليهود كانوا مستعدّين أفضل. إمتلكوا حكومة شبة مستقلة، تحت قيادة ديفيد بن جوريون، وجيشهم، الهاجانا، كان مدرّب بشكل جيد. الفلسطينيون لم يكن لهم الفرصة للتجهز منذ الثورة العربية، وأغلب زعماء الثورة كانوا في المنفى أو سجون الإنتداب البريطاني.

مفتي القدس، والناطق الرئيسي للفلسطينيين، رفض القبول بالدولة اليهودية. عندما قررت الأمم المتّحدة تقسيم فلسطين في نوفمبر/تشرين الثّاني 1947، رفض العرب الخطة بينما قبلها اليهود. في الحرب العسكري التي بدأت بعد أنهاء بريطانيا للإنتداب هزم العرب والفلسطينيون.

قامت إسرائيل في 14 مايو/أيار 1948، جائت خمس جيوش عربية لمساعدة الفلسطينيين، وقامت بالهجوم فورا. عدم التنسيق وأسباب آخرى كانت السبب في هزيمة الجيوش العربية. إسرائيل أحتلت أكثر مما كان مقررا لها في قرار التقسيم. في حين أخذت الأردن الضفة الغربية من نهر الأردن، ومصر أخذت قطاع غزة. (إحتلّت إسرائيل هذه الأراضي بعد حرب الأيام الستّة 1967.) نتج عن الحرب 780,000 لاجىء فلسطيني. جزء منهم تركوا بيوتهم من الخوف والرعب، بينما البقية أجبرت على الخروج. الفلسطينيون مع إنتشارهم خلال البلدان المجاورة، أبقوا على هويتهم الوطنية الفلسطينية والرغبة في العودة إلى وطنهم.

62 عاماً مرت على النكبة...

62 عاماً مرت على عذابات فلسطين والشعار واحد لا يتغير "سنعود يوماً" الى حيفا، يافا، عكا، صفد، بيسان... وسترجع القدس الى اهلها.

منذ 62 عاماً، تآمرت بريطانيا والمجتمع الدولي (الأمم المتحدة) لتسليم فلسطين الى حفنة من اليهود. وُضعت الخطة لانسحاب مفاجئ بحجة انهاء انتدابها للأراضي الفلسطينية وتسليم السلطة للأمم المتحدة لينقضَّ، في هذا الفراغ الحاصل، اليهود عليها وهم المجهّـزين والمتحضرين لهذا اليوم منذ اطلاق "وعد بلفور" عام 1917، فكانت المداهمات للأحياء العربية وارتكاب المجازر وتهجير وتشريد أكثر من 400 ألف مواطن فلسطيني.

بدأت العمليات الوحشية بسلسلة هجمات ارهابية في نيسان 1948، كان اهمها معركة القسطل ثم مجزرة دير ياسين، وهي قرية تبعد حوالي 6 كيلومترات عن القدس، حيث دخلتها العصابات اليهودية وجزرت بأهلها من نسوة وشيوخ واطفال فسقط في ذاك اليوم 254 شهيداً، فمجزرة قالوينا (14 شهيداً)، اللجون (13 شهيداً)، ناصر الدين (50 شهيداً)، طبرية (14 شهيداً)، حيفا (100 شهيد)، عين الزيتون (7se0 شهيداً)، صفد (70 شهيداً)، أبو شوشة (60 شهيداً)، مذبحة بيت دراس (260 شهيداً)، الطنطورة (200 شهيداً)، اللد (426 شهيداً)، الصفصاف (52 شهيداً)، الرملة، ام الشوف، المجدل، مجد الكروم، جمزو...

وفي 14 أيار 1948، تم اعلان قيام الكيان الصهيوني ("اسرائيل")، واعترف هاري ترومان رئيس الولايات المتحدة آنذاك به، ليغدو في ساعات بعدها صاحب شرعية، وليهوده الحق باستباحة حرمة المقدسات واغتصاب الأرض، ومحاربة شعب هو من أعرق الشعوب في عقر داره، وليتوسع على حساب الدول المحيطة مشكلاً أعظم خطر عليها.

واليوم تمر الفاجعة ثقيلة، ونتساءل: كيف استطاع المحتل التفريق بيننا وايهامنا ان مصلحتنا ليست واحدة؟

كيف بات الحل السلمي هو سيد المطالب، وهل اتت بفائدة كل تلك المساومات التي قامت بها الدول العربية؟

على العكس، فالعدو هو من يرفض كل ما يقدمونه من خطط للسلام ومن مبادرات وخرائط للطرقات، وينتهك كل عرف واتفاق يومياً.

 والمفاجأة الكبرى هي طرح وزراء الخارجية العرب لمبادرة حل وضع اللاجئين الفلسطنيين على اساس التعويضات دون ان يكون للفلسطيني المهجر رأي في كل ما يدور، هذا دون نسيان الاقتتال الداخلي الفلسطيني الذي يعطي الفرصة للعدو بنهش الأرض وقضمها قطعة قطعة دون رحمة. ألم يستوقفهم المشهد ليعترفوا بالحقيقة بأن لا شيء لديهم، لا سلطة ولا سيادة ولا اقتصاد، وهم يقتتلون على اللاشيء ولا سبيل لاسترجاع حقوقهم وارضهم ودمهم المهدور الا بمقاومة الاحتلال موحدوين ليسيروا واثقين الى النصر؟!

ضمن هذا المشهد، يلفتك مشهد أطفال فلسطين يضربون المحتل بحجر، يساندهم اطفال المخيمات بحلم العودة الى فلسطين بلادهم، يرفعون الصوت جيلاً بعد جيل معلنين انهم لن يتخلوا عما هو حق لهم ولو طال الظلم، وسيغدون ابطال المستقبل ويعيدوا ما اغتصب.

نكبة فلسطين بالأرقام

 
  • 1.4 مليون فلسطيني أقاموا في فلسطين التاريخية قبل نكبة فلسطين في العام 1948.
     
  • 605,000 يهودي أقاموا في نفس الفترة وشكلوا 30% من مجمل سكان فلسطين.
     
  • 93% من مساحة فلسطين التاريخية تبعت للفلسطينيين مع بداية حقبة الانتداب البريطاني على فلسطين.
     
  • 7% من مساحة فلسطين التاريخية، خضعت للصهاينة عند صدور قرار التقسيم في تشرين ثاني 1947.
     
  • 56% من مساحة فلسطين التاريخية منحت "للدولة اليهودية" بموجب قرار التقسيم في تشرين ثاني 1947.
     
  • 50% تقريباً (نحو 497,000 عربي فلسطيني) من سكان "الدولة اليهودية" المقترحة كانوا من العرب الفلسطينيين.
     
  • 80% تقريباً من ملكية الأراضي في "الدولة اليهودية" المقترحة كانت تتبع للفلسطينيين.
     
  • 725,000 عربي فلسطيني مقابل 10,000 يهودي هم سكان "الدولة العربية" المقترحة بموجب قرار التقسيم.
     
  • 531 قرية ومدينة فلسطينية طهرت عرقياً ودمرت بالكامل خلال نكبة فلسطين.
     
  • 85% من سكان المناطق الفلسطينية التي قامت عليها إسرائيل (أكثر من 840,000نسمة) هجروا خلال النكبة.
     
  • 93% من مجمل مساحة الكيان الغاصب تعود إلى اللاجئين الفلسطينيين.
     
  • 78% من مجمل مساحة فلسطين التاريخية، قامت عليها إسرائيل في العام 1948.
     
  • 17,178,000 دونم صادرتها إسرائيل من الفلسطينيين في العام 1948.
     
  • 150,000 فلسطيني فقط بقوا في المناطق التي قامت عليها إسرائيل.
     
  • 30,000-40,000 فلسطيني طهروا عرقياً داخليا خلال نكبة فلسطين.
     
  • 400,000 فلسطيني أو ثلث تعداد الشعب الفلسطيني طهروا عرقياً من دياره حتى ربيع 1948.
     
  • 199 قرية فلسطينية ممتدة على ,3363,964 دونم هجرت حتى ربيع 1948.
     
  • 15,000 فلسطيني قتل خلال النكبة.
     
  • أكثر من 50 مذبحة "موثقة" وقعت بحق الفلسطينيين في العام 1948.
     
  • 700,000 دونم صادرتها إسرائيل من الفلسطينيين بين أعوام 1948-1967.
     
  • 70% من الأراضي التابعة للسكان الفلسطينيين تحولت للأيدي الصهيونية بين 1948 وأوائل الخمسينيات.
     
  • 50% من الأراضي التابعة للفلسطينيين الذين بقوا في أراضيهم داخل إسرائيل تحولت للأيدي الصهيونية بين الأعوام 1948 و 2000.
     
  • 75% تقريباً من مجمل الفلسطينيين اليوم هم لاجئون ومطهرون عرقياً.
     
  • 50% تقريباً من مجمل تعداد الفلسطينيين يقيمون قسرا خارج حدود فلسطين التاريخية.
     
  • 10% تقريباً من مجمل أراضي فلسطين التاريخية تتبع اليوم للفلسطينيين.
 
  Aujourd'hui sont déjà 6 visiteurs (19 hits) Ici!  
 
Ce site web a été créé gratuitement avec Ma-page.fr. Tu veux aussi ton propre site web ?
S'inscrire gratuitement